إشراك أولياء الأمور في خريطة التعلم

وكشف الدليل، إمكانية المعلم إعداد وبناء أكثر من خريطة، منها نواتج شاملة على مستوى المقرر، أو على مستوى الوحدات أو الفصول أو الدروس، أو على مستوى الموضوعات، وتتكون الخريطة من الأهداف التعليمية، والمحتوى التعليمي، ونواتج التعلم، وأنشطة التعلم، وأساليب وطرق التدريس، وأساليب وأدوات التقويم، ومن بين خطوات إعداد الخريطة: تحليل المحتوى، وصياغة نواتج التعلم، وتصميم الأنشطة التعليمية المتنوعة، واختيار وتصميم أدوات التقويم المناسبة.
5 أدوار لإدارة المدرسة لتطبيق الخريطة
1- التخطيط السليم لكيفية استخدام الخريطة في جميع الصفوف والمواد الدراسية.
2- تدريب المعلمين على كيفية إعداد وتنفيذ الخريطة.
3- توفير البيئة الداعمة لتطبيق الخريطة.
4- التقويم والمتابعة، وتقديم التغذية الراجعة للمعلمين بهدف التحسين والتطوير المستمر.
5- تحفيز المعلمين وتشجيعهم على الابتكار وتحقيق نواتج التعلم بكفاءة.
5 أدوار للمعلم في إعداد الخريطة
1- تحليل المنهج أو المقرر الدراسي وتحديد نواتج التعلم.
2- تصميم أنشطة تعليمية مناسبة لنواتج التعلم.
3- تحديد أساليب وطرق التدريس المناسبة.
4- تحديد أدوات وأساليب التقويم المناسبة.
5- مراجعة وتطوير خريطة نواتج التعلم.
أهمية خريطة نواتج التعلم في تحسين التدريس
1- توضيح التوقعات التعليمية والتعلمية للمعلمين والطلبة.
2- تسهم في تحسين تخطيط التدريس وتنظيم المحتوى.
3- تحقق الترابط بين أهداف التعلم والمحتوى والأنشطة والتقويم.
4- تحسين الممارسات التدريسية وتطوير طرق وأساليب التدريس المستخدمة.
5- إدارة عملية التعلم في البيئة الصفية وتجعل العملية التعليمية تركز على الطالب.
6- تيسر عملية التقويم وقياس مدى التقدم في التعلم.
إشراك أولياء الأمور في خريطة التعلم المصدر: